كلين قات

صورة كلين قات

كلين قات

هو منتج فريد من نوعه ولا غنى عنه، يتميز بدرجة عالية من الأمان والفعالية العالية في إزالة بقايا السموم والمبيدات والبكتيريا والجراثيم والملوثات الأخرى من أوراق القات وأغصانه، وبما يسهم وبشكل كبير في تحقيق الوقاية من الأضرار الكارثية الناتجة عن بقايا السموم والمبيدات والملوثات الأخرى، التي تأثر بشكل كبير على الصحة العامة لأبناء المجتمع اليمني. حيث أثبتت العديد من الدراسات والبحوث العلمية المحلية والعربية والأجنبية بأن معظم الأورام الخبيثة والأمراض المختلفة سببها الرئيسي هي تلك الآفات الغير مرئية بالعين المجردة والملتصقة بأوراق القات وأغصانه وأن ما نسبته (60% الى 80%) من المبيدات والسموم تستخدم في رش أشجار القات.

نذكر من تلك الدراسات على سبيل المثال الدراسة التي نفذها المشروع الألماني في العام 1993م من خلال فحص عينات القات التي تم جمعها من عدد من أسواق القات بأمانة العاصمة ومحافظة صنعاء , والتي خلصت تلك الدراسة إلى أن الأثر المتبقي للمبيدات في العينة الواحدة وصل إلى (1.775)ملجم/كجم (لكل 1 كيلو قات) وبناءً على ذلك لو تناول متعاطي القات ما يساوي (300)جرام يومياً من أوراق وأغصان القات فإنه يكون قد تناول معها وبشكل يومي (0.5325) ملجم من مختلف أنواع المبيدات علماً بأن الكمية المسموح بها بحسب (ADI) من مبيد الدايمثيويت لا تتجاوز (0.002) ملجم وبذلك فإن متعاطي القات يتناول يومياً ما يفوق هذه الكمية بــ 266 ضعف .

دراسة أخرى في العام 2003م نفذها الدكتور/ إسماعيل عبدالله محرم رئيس مجلس إدارة البحوث الزراعية , والتي أثبتت تلك الدراسة عند أخذ عدد من العينات من أسواق قات مختلفة بوجود (7 – 10) مبيدات في العينة الواحدة والتي تم تحليلها وأتضح بأن الأثر المتبقي للمبيدات في العينة الواحدة وصل إلى (14)ملجم/كجم(لكل1كيلو قات) وبناءً على ذلك لو تناول متعاطي القات ما يساوي (300)جرام يومياً من أوراق وأغصان القات فإنه يكون قد تناول معها وبشكل يومي (4.20) ملجم من مختلف أنواع المبيدات علماً بأن الكمية المسموح بها بحسب (ADI) من مبيد الدايمثيويت لا تتجاوز (0.002) ملجم وبذلك فإن متعاطي القات يتناول يومياً ما يفوق هذه الكمية بنسبة تتجاوز نسبة الخطر وبشكل مخيف وكارثي على الصحة العامة .

الرسالة والأهداف

إنطلاقاً من مبدأ الوقاية خيرُ من العلاج وسعينا الجاد والصادق لإبتكار منتج آمن بهدف تخفيف معاناة المجتمع اليمني ذكوراً وإناثاً من وطأة الأمراض الفتاكة والمتزايدة بأوساط المجتمع اليمني كــــ ( سرطان الفم والبلعوم , سرطان الجهاز الهضمي , سرطان الدم , الأورام المختلفة في الغدد , إضطرابات الجهاز العصبي والجهاز التنفسي , ضعف الحيوانات المنوية لدى الذكور , تشوه الأجنة , التهابات الدم , التهابات الكلى والمسالك البولية , .......إلخ ) والتي أثبتت العديد من الدراسات المحلية والدولية بأن السبب الرئيسي لتلك الأمراض في اليمن هي بقايا السموم والمبيدات والملوثات الأخرى على أوراق القات وأغصانه نتيجة أن (60% الى 80%) من المبيدات المستوردة يتم إستخدامها في رش أشجار القات .

مــراحل البحث والتطوير (سنوات تكللت بالنجاح):

  • في العام 2019م وبعد قرابة العامين توصلنا لأول تركيبة لكلين قات.
  • استمرت عملية البحث والتطوير بجدية تامة حتى تمكنا من الوصول لأكثر من (150) تركيبة مختلفة ارتكزت على معايير كثيره ومختلفة.
  • للقات ووقت المقيل جوه الخاص لدى الجميع من حيث الطعم والكيف الآمن النظيف لذلك تم إجراء مئات الفحوص المخبرية والتي استمرت لــ (4) سنوات حتى خلصت تلك الأبحاث والفحوص الحساسة جداً إلى اعتماد (14) تركيبة من إجمالي التراكيب البالغة أكثر (150).
  • تم حصر الـــ (14) تركيبة وإجراء المفاضلة فيما بينها مخبرياً ومن خلال تقييم أكثر من ٢٥٠ شخص بتجربة غسل القات بكلين قات حتى تم بحمد الله وتوفيقة الوصول للتركيبة النهائية التي تلبي طموحات وأمآل الجميع.

اختبار كلين قات لدى الجهات الرسمية

    تم تقديم منتجنا الوطني كلين قات وإخضاعه للإختبارات والفحوصات اللازمة في مختبراتنا و مختبرات خاصة معتمدة و لدى الجهات الرسمية التي قام بتنفيذها عدد من الدكاترة المعنيين حيث تم إجراء الإختبارات بطريقتين كالآتي:
  • الطريقة الأولى : تم أخذ عدد من عينات القات من أسواق مختلفة بأمانة العاصمة وفحص تلك العينات قبل عملية الغسل بكلين قات وبعد عملية الغسل وكانت النتيجة مبهرة وممتازة في قدرة المنتج على إزالة بقايا السموم والمبيدات والملوثات الأخرى من أوراق القات وأغصانه .
  • الطريقة الثانية : تم النزول لبعض مزارع القات وتم رش أشجار القات بعدد من المبيدات المحرمة دولياً المقيدة بشدة في القانون (صعبة التفكك والتحلل) وبعد مضي (20) ساعة فقط من عملية الرش تم قطف عينات القات وإرسالها للمختبر حسب نوع كل مبيد مستخدم بعملية الرش كانت النتيجة مدهشة حيث وصلت قدرة كلين قات في إزالة بقايا تلك السموم والمبيدات وبنسبة (84%) عند أعلى تركيز للمبيد وكذا إزالة الجراثيم والميكروبات بنسبة (99.79%) والفضل في ذلك لله سبحانه وتعالى أولاً ثم كفاءة الخبراء والفنيين من الدكاترة العاملين لدينا وبفضل النية الصادقة في خدمة المجتمع اليمني وايجاد المستحيل وما يحتاجه كل مواطن ومن ارض الوطن لانك تستحق .

مزايا كلين قات الفريدة

  • منتج وطني آمن وفعال.
  • قدرته العالية في إزالة بقايا السموم والمبيدات والبكتيريا و الجراثيم والملوثات الأخرى من أوراق القات وأغصانه بقدرة تفوق قدرة الغسل بالماء بمرات عديدة , كون معظم الملوثات هي مواد غير ذائبة في الماء .
  • يقوم بإزالة بقايا السموم والمبيدات والملوثات الأخرى من أوراق القات وأغصانه بكل لطف دون أن يؤثر على خواص القات الخارجية والداخلية .
  • لا ياثر على الطعم او الرائحة , بل أنه يعمل على إزالة البقايا التي تطمس نكهة القات الحقيقة .
  • لا يبقي اي أثر متبقي على أوراق القات بعد عملية الغسل حيث يقوم بتفكيك وإزالة بقايا السموم والمبيدات والملوثات الأخرى من أوراق القات و أغصانه ورفعها للأعلى على شكل رغوة وفصلها عنه ايونياً في الماء.
  • لا يبقى اي اثر من كلين قات على القات بعد الغسل كونهو يعمل على عدم الالتصاق باوراق القات و أغصانه بطريقة ايونية و حتى يقوم بجذب الافات و الاوساخ و ازالتها عند تصريفه بعد عملية الغسل والشطف وتصفيته بالماء جيدًا
  • مركب من مواد غير ظارة وامنة طبقًا للمواصفات القياسية العالمية لتنظيف الأغذية و الخظروات و طبقًا لمواصفات الهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس و ضبط الجودة .
  • كلين قات الحل الأمثل والمنتج الأول والفريد لتحقيق الوقاية الكاملة والقصوى والارتقاء بمستوى صحتك .
  • كلين قات تعزيز الشعور بالأمان والطمأنينة عند المقيل وتحقيق الراحة التامة.

دورة تراكم الخطر

هي الفترة الزمنية تبدأ بعملية زراعة القات بظروف بيئية مختلفة وتستمر حتى وصول القات إلى السوق لبيعه وهكذا وقد أطلقنا عليها تسمية (فترة تراكم الخطر) للأسباب التالية:

  • عدم إدراك معظم المزارعين خطورة تلك المبيدات والأسمدة وما ينتج عنها من أضرار صحية وبيئية جسيمة
  • عدم إدراك المزارعين لخطورة المبيدات والأسمدة.
  • قيام معظم المزارعين بالخلط العشوائي لبعض المبيدات دون إدراكهم بأن ذلك يعمل على زيادة السمية من خلال تفاعل بعض العناصر الكيميائية والتي قد تسبب الوفاة المفاجئة لا قدر الله وكون هدفهم من عملية الخلط هو زيادة محصول القات معدل النمو السريع للأغصان وهذا ما لمسناه بنسبة كبيره لدى بعض المزارعين.
  • عدم مراعاة المزارعين لفترة الأمان اللازمة بعد رش المبيدات وهي الفترة ما بين الرش وحتى موعد القطف , كون هدفهم الرئيسي هو زيادة عدد مرات القطف لتحقيق ربح أسرع .
  • أضف لذلك أن عملية قطف القات مصحوبة بملوثات أخرى تكمن في عدم نظافة الأيادي والأسطح المختلفة التي تلامس أوراق القات وأغصانه كذلك عدم نظافة الأكياس والأقمشة التي يتم حفظ القات فيها وتعرض القات لظروف جويه مختلفة من حرارة ورطوبة يؤدي كل ذلك لوجود مئات الجراثيم والميكروبات والطفيليات المتراكمة على أوراق القات وأغصانه والتي لا ترى بالعين المجردة .

مع كلين قات سوف تعود الى الزمن الجميل لكيف الكيف انجازاتك اليومية تعتمد على كيف الكيف صحتك و كيفك بين يدك